Here, you may find bilingual thoughts, and frozen photons.
A quick thought inspired by depression, purpose, and growth: a story of redemption and connection.
30 Days since the tragic flooding in Darna. A reflection on coping with the Libyan recurrent traumas.
The historical Ibn Ghalboun Mosque, located in the picturesque village of Al-Malaytah in the Qasr Ahmed area, stands as a testament to the rich heritage of the region. Constructed over 500 years ago in 1771 AD, this remarkable mosque is revered as one of the oldest in the city of Misrata. The mosque’s namesake, Muhammad bin Khalil bin Ahmed…
10 years reflection, personal development and political views formation. 17 February 10th anniversary.
المقاعد المرتبطة بمقعدي تهتز بفعل حركة ساقيّ وتقبيل ركبتاي لبعضهما بسرعة. المقاعد مرتبطة أكثر من ارتباط الجالسين عليها في عيادة المصحة المدرسية. أمي تتحدث إلى باقي النساء في صالة الانتظار المشبّعة برائحة الكحول الطبي والنميمة (مخدّر للانتظار) وأنا لم أشتق إلى كساد الحوش مثل اليوم. فلم أفهم منهن إلا أن “مرت الجيران اتطّلّقت لأن أمها…
ككل عام له نهاية، بل ككل شيء إلا المشاكل والغباء، له نهاية ومع نهاية هذا العام، تأخذني عاصفة الإحباط الموسمية، هي الثانية على التوالي، ففي بداية هذا العام، وفي أول أسبوع، ذهبت إلى مكتب عميد الجامعة محاولاً اقناعه بأني لا أنتمي إلى المستشفى، ولا المعطف الأبيض يليق بي. لا أحب الأبيض حتى لهاتفي، وهذا ليس…
In December 2018, two of my Libyan journalist friends informed me about a photography competition regarding Libya that was organized by a “German company” (Candid Foundation and Zenith Magazine). Although I was apprehensive about the requirements, which included photos from Libya, the competition’s title caught my attention and motivated me to consider participating. I was convinced…
صوت غسل الأواني من المطبخ يتسلل ببطء إلى الحمّام المشبع ببخار الماء، ولم لا يكون؟ فقد استغرقت أكثر من نصف ساعة في الاستحمام بالماء الدافئ الذي اشتقت له وانتظرته طوال أيام الصيف، ومثل انتظاره.. كان لقاءاً حارّا! ولم يؤنّبني ضميري على الإسراف.. فقد كنت أعتقد أني أستلم جائزة سنوية مجانية.. أو تافهة! لم أخرج من…
صباح عادي, ربّما كان مشرقاً, ولكنه بدا عاديا بعد نوم ساعة ونصف من صلاة الفجر نستيقظ على شاطئ بوابة الخمسين حيث المستشفى الميداني الذي يقلع منه الإسعاف الطائر استيقظنا هذه المرة على صوت الأمواج بدل إزعاج الهيلوكوبتر لنا كل صباح لقد تأخرت في آخر يوم لها نأكل شيئاً ونشرب آخر، لم أشرب قهوة، وكأنني كنت…