Here, you may find bilingual thoughts, and frozen photons.
As part of the medical school curriculum, bachelor’s degree students are frequently required to undertake a clinical rotation in a department of their choice at a hospital other than the one where they are based. This practice offers future doctors the valuable opportunity to gain exposure to diverse health care systems, encounter a wide range…
At the Kuala Lumpur Photography Festival KLPF 2019, I showcased 12 photos of my hometown, Misrata, Libya under the theme “My Hometown.” KLPF is the most significant photography event in Malaysia and possibly in Southeast Asia. The first KLPF took place on November 14, 1997, and has been an annual event ever since. At the…
لا شك بأن العالم يغرق في الانحراف عن المقصود بقصد أو بغير قصد الانحراف موجود مادام هناك استقامة يقاس عليه لكن هناك من يتباهى بالجدل والاختلاف حتى نسي الغاية من جداله يذكرنا بإحدى الكارداشيانز التي أظهرت مؤخرتها كي تحظى بالانتباه.. فمثلما يزعم الشباب المطهوق بالتنوير أن الدين انحرف بالفقه الأرضي والتأويلات التي من صنع الإنسان،…
لأن فتيحة ذات الثلاثة عشر ربيعا التي قضتها في سماع الطلقات النارية أكثر من سماع زقزقة عصافير الفنجس على جبل نوشاخ في باكستان؛ اعتادت على حياتها المرصعة بأصوات قصف الطائرات الأمريكية (بما في ذلك صوت الطائرة) الخالية من الطيار ومن كل شيء إنساني ولأنه من المتوقع لفتيحة أن تتعرض للقتل سواء من قصف لمدرستها التي…
..أتذكّر عندما كان الصباح بارداً ومغرياً للنوم على طاولة المقعد المثلّج، في الفصول الجامدة ـحرفياـ, خلال أيام الثانوية المُتْعِبَة في ذاك الوقت والمضحكة الآن، التي أظنني عشتها بحذافيرها، بمراهقتها وإسرافها، بل أعتقد أنني قصرت تجاه بلوغي.. أتذكّر فقرتي بالبرنامج الصباحي في إذاعة الثانوية الذي تعلقت بها وبأحداثه اوالشخصيات التي أقرؤها والمناسبات العالمية والمحلية على سواء,…
“النظرة المتوقعة والراحة المزيفة” قامت الثورة في سنة 2011, وقد مرّ وقت لا بأس به ودخلنا في 2014، لا أعرف كم هذا الوقت بالضبط، فأنا لا أجيد الحساب ! أنا أعرف (ظنّا) أو ربّما أتخوّف من معرفة أنّ هذا الجزء الزمني طويل كفاية لدقّ جرس رغبة الشهداء ليلقوا بنظرتهم على ما تركوه, أنا خائفة لأني…
بالرغم من مرور أيام حارة تفنّن رمضان في عرضها لنا وشوْيِهِ لجلدنا أثناء العودة من العمل وبعد حر أيام ال45 درجة مئوية لم يتذكّر “سيّد أنف” رعافه إلا اليوم.. وسيولة دمه التي تعاني منها البلاد إلا ضحى أول أيام العيد لم أعتد على رؤية دم ينزف من أنفي, فقد كنت ذاك التلميذ الذي طالما تمنّى…
لدي جزء من التقدير للإعلاميين الذين يصارعون في كل يوم وفي كل نشرة وفي كل إلقاء خبر صار عاديا (ولكنه لا يجب أن يصير) لعدد ضحايا النزاعات والكوارث كأرقام يقرؤونها تظهر على شاشاتهم وأوراقهم الأرقام الفلكية التي صارت تنافس أرقام الحرب العالمية الثانية يصارعون الاعتياد على هذه الفظائع البشرية وتمريرها لنا كأرقام بمسمى حصيلة.. يناضلون…
كان هذا اليوم خاتمة مناقضة لأحداث هذه السنة بشكل عام، ولِحَظِّي فيها بشكل خاص حتى سرعته كان كبيرة مثل أي لحظة سعيدة، برغم طول تلك السنة التي سبقته لطالما ردّدت طوال تلك السنة المنصرمة و(لمتصرّمة) أني “لن أنساها” بالرغم من رغبتي الشديدة في ذلك- لقسوتها التي خلفت ندبا سيدوم قسرا كأي جرح ولكن يومها الأخير…
هنا في ماليزيا بلد العطلات كما أحب وصفها مبدئيا لأن هذا أول ما ستعاينه حالما تمضي أول شهر في بلد تسيطر عليه ثلاث ثقافات كبيرة لا غنى عنها لتكوين دولة ملونة (قلبا وقالبا) ومتنوعة الكائنات بما فيها البشر وأعيادهم التي لا تنتهي العطلات هنا مثل المشاكل تحب أن تأتي جميعا في وقت واحد أو متسلسلة…